الثعبان الأسود(الأبتر)
الأسم العلمي(atractaspis)
لاسم المحلي:
يطلق عليه سكان المنطقة الجنوبية من المملكة أيم الأسود أو الحنش الأسود.
وصف الأفعى:
لونه أسود لامع, الرأس صغير ولا يمكن تمييزه عن العنقو الجسم
إسطواني متطاول ومغطى بعدد كبير من الحراشف الملساء... قد يصل طوله
إلى 80 سم الذيل قصير والأعين صغيرة وضامرة, له أنياب أمامية إبرية
طويلة في الفك العلوي قد يصل طولها إلى 1 سم وتعتبر كبيرة بالنسبه لحجم رأس الثعبان.
لموطن والمعيشة:
يوجد في البيئات الصخرية والمرتفعة وكذلك يعيش في البيئات الزراعية وهو من النوع الدفان الذي يقضي
معظم أوقاته تحت سطح الأرض ولا يظهر على السطح إلا في أوقات قليلة من الليل وتعد ديدان الأرض والأفاعي الصغيرة
والسحالي والقوارض الغذاء المناسب لهذا الثعبان.
درجة السمية:
يعد هذا الثعبان من الأنواع الخطيرة التي تشكل مصدر قلق لكثير من سكان القرى في منطقة عسير
ويتسبب بكثير من الوفيات في بلاد غامد وزهران ويعود ذلك لسرعة هذه الأفعى وكذلك تركيب الانياب
وحركتها الحرة إذ بقدورها إخراج أحد النابين أو كلاهما من جانب الرأس وغرسه في جسد الضحية(أنظر الصورة بالأسفل)
بحركة جانبية او خلفية ولا يوجد مصل لسم هذا النوع من الثعابين في أي بلد من العالم
وذلك لغرابة تركيب الأنياب لأنها تتحرك وفي كل الجهات الذي جعل من الصعب إستحلابها
أما الجرعة القاتلة لفئران التجارب تبلغ 0.0075 ملجم.
أفعى الطفي المنشارية
الأسم العلمي(Echis)
الأسم المحلي:
يطلق عليها أهل منطقة الجنوب حيث توجد بكثرة إسم الرقطة.
وصف الأفعى:
من الأفاعي السامة والتي تمتاز ببوز قصير ومستدير ورأس مثلث
وعليها شكل يشبه السهم. الرأس مميز عن الجسم الإسطواني والذيل قصير نسبياً
وقد يصل طول الأفعى البالغة 72سم والذيل 7سم لونها ضارب إلى الحمرة أو الغبرة .
الموطن والمعيشة:
تكثر في البيئات الرملية والمغطاة ببعض الأعشاب والحشائش و
غسقية المعيشة وتتغذى على الفئران والطيور والسحالي والضفادع
تتحرك أحياناً بحركة جانبية (مثل الأفعى المسماة بأم جنيب)
قد تسبح في الماء.
درجة السمية:
تعد هذه الأفعى من الأفاعي الخطرة بالمملكة, سمها فعال وقد يتناثر على هيئة رذاذ إذا بقيت هذه الأفعى مدة طويلة دون أن
تفرغه في الفريسة
سريعة الحركة حيث أنها تعض أكثر من مرة في الهجمة الواحدة وبسرعة كبيرة جداً تقريباً بمعد ست عضات في الهجمة التي لا تستغرق ثانيتان
يهاجم سمها الجهاز الدموي بالجسم وتبلغ كمية السم القاتلة للإنسان حوالي 3-5 ملجم.
ثعبان أبو السوير الشجري
الأسم العلمي(schokari)
الأسم المحلي:
يطلق عليه في معظم مناطق المملكة أسم (الزاروق) وذلك لسرعته الفائقة
التي يمتاز بها الثعبان.
وصف الأفعى:
سطحه الظهري ذو لون مخضر أو أغبر على حسب لون البيئة التي يعيش فيها ويمتاز بوجود خطين على جانبية تمتد على طول الجسم الذي يبلغ إلى أكثر من 1.25متر والذيل طويل والرأس صغير ومميز عن العنق
يحتوي الفك العلوي على مجموعة من الأسنان يبلغ عددها ثلاثة إلى أربعة تليها مسافة خالية من الأسنان ثم يلي ذلك سن أو إثنتان كبيرتان تشبهان النابين ثم يلي ذلك مسافة خالية من الأسنان ثم بعد ذلك نابين قويان حادان.
الموطن والمعيشة:
يعيش في المناطق الشبه صحراوية ذات الغطاء الخضري الجيد وهو يكثر حول الشجيرات وغالباً ما يشاهد وهو معلقاً بالشجر وكأنه غصن صغير وينشط هذا الثعبان نهاراً ويتغذى على الطيور والسحالي الصغيرة والقوارض.
درجة السمية:
لاتوجد معلومات عن سمية هذا الثعبان خلفي الأنياب السامة إلا أنه يعتقد أن سمه من النوع الضعيف الفاعلية وهو بدورة لا يؤثر على الإنسان البالغ لكنه يحدث عند العض جرحاً ينزف وآلاماً مبرحه في موضوع العض ولا تعرف الجرع القاتلة لهذا الثعبان.
الثعبان الشبيه بالقط
الأسم العلمي(telescopus)
الأسم المحلي:
لا يوجد له أسم معين ولكن معظم الناس يسميه بالحنش.
وصف الأفعى:
ثعبان طويل د يصل طوله إلى المتر ثقريباً لونه بني محمر من الناحية الظهرية وقد يظهر عليه بعض البقع الغامقة
الرأس مميز عن العنق والأعين متوسطة الحجم وإنسان العين بيضاوي طولي وهو يشبه بؤبؤ القط ولهذا يسمى
بثعبان القط في بعض البلدانو
يحتوي الفك العلوي على زوج من الأنياب الخلفية التي يوجد أمامها مجموعه من الأسنان الطويلة الودقيقة.
الموطن والمعيشة:
يستوطن البيئات الصخرية وفي المناطق الجبلية و ويتغذى على الخفافيش الصغيرة والطيور والسحالي ليلي المعيشة
قد ينشط في الليالي الباردة وهو يعتبر من الثعابين البيوضة.
درجة السمية:
لم تحدد درجة سمية هذا الثعبان ولكن يعتقد أنا سمه ليس بالقوي لكونه من الثعابين الخلفية الأنياب. أنواع جديدة من الأفاعي تغير لون جلودها في الظلام
أعلن مارك ألويا عالم الزواحف في حديقة ألكسندر كونينج في العاصمة الألمانية برلين والصندوق الدولي للحياة البرية، وجود نوع جديد من الأفاعي لم يكن معروفاً من قبل في بورنيو، تبدّل لونها عند حلول الظلام.
ووجد مارك ألويا الأفعي التي أطلق عليها اسم أفعي الوحول كابواس، في مستنقعات بالقرب من نهر كابواس في القسم الإندونيسي من جزيرة بورنيو.
ووصف الويا الأفعي التي التقطها بأنها طولها حوالي نصف متر وهي من النوع السام جداً، وأضاف قائلاً "وضعت الأفعي الحمراء اللون في وعاء مغطى، وعندما سحبتها بعد فترة قصيرة كانت قد تحولت إلى اللون الأبيض بالكامل".
وفي حين أن بعض الحيوانات بمن فيهم الحرباء تبدّل لونها من أجل التخفي، إلا أن أفعي وحول كابواس تفعل ذلك للاحتفاظ بالحرارة.